العناية الإلهية وتدبير السماء
(أصل المصير)
أنا، كيم تشانغ إن، مصمم على تكريس فلسفتي العملية للعالم.
جميع ممتلكات شركتي، بما في ذلك أراضيها ومبانيها ومدخراتها، تعتبر هبة وعطاء من أسلافنا السماويين، الذين قدموا بسخاء توجيهاتهم لمساعدتنا في تحقيق هذه الثروة.
إن أصول الشركة هي مرافق محلية ثمينة ممنوحة من أسلافنا السماويين، وليست ممتلكات خاصة لفرد بعينه.
يجب علينا جميعًا التأكد من إدراك هذه الحقيقة وتذكرها بوضوح.

أصل المصير

مصير الشخص ليس نتيجة بعض المصادفات، ولكنه نتاج وحصاد جهد مضنى ومخلص بذله الفرد بذاك الاتجاه.
لذلك، حالتك الحالية هي مجرد نتيجة المصير الذي صنعته وحصدته بنفسك.

مبدأ الحياد، والصرامة، والالتزام

◎ إن تمسكك الصادق بالنعم والعطايا المستحقة المنبعثة من أسلافك السماويين إليك هو المصدر الوحيد الذي يمكن أن يضيء مصيرك بضوء رائع.
◎ لا تدمر مصيرك الكريم والثمين من خلال السعي وملاحقة الماديات أو حب الأموال، لأن مصيرك يربطك مباشرة بأسلافك السماويين.
لا تقم بأي عمل من شأنه أن يعيق مصيرك.
يجب أن تحد من نطاق ثروتك إلى الحد الذي لا يكون له أثر غير مستحب على مصيرك.
◎ في هذه الوثيقة، أنا أتعهد رسميًا بتكريس جميع ممتلكات شركتي للعالم، بما في ذلك أراضيها ومبانيها ومدخراتها، إلى مركز كيم تشانغ إن لتعليم الفلسفة العملية.

2 مايو 2018
والدكم، كيم تشانغ إن
إلى أبنائي وزوجاتهم، وبناتي وأزواجهن

منشور من الفلسفة العملية لكيم تشانغ إن